#مقارنه الفرق بين مظاهرات الغربية عام 2012 وبين مظاهرات تشرين في 2020 عندما انتفض أهالي الأنبار والغربية قبل اعوام ضد الظلم والتهميش الذي أصبح يطال بهم من قبل حكومة المالكي خرجو بتظاهرات يرفضون ما يحدث ، في ذلك الوقت تم الاستيلاء على حشودهم ومطالبهم من قبل أحزاب سنيه حكوميه وسياسيين كبار وشيوخ دين وشيوخ عشائر لهم المصلحة بأن يبقى الوضع على ما هو عليه آنذاك ، بمعنى اخر ( ركبو الموجة ) تاجرو وتسلقو على اهلهم من أجل المصالح الحزبية والشخصية اللاإنسانية ثم تدخل الأرهاب الدولي في شؤون المظاهرات بوقت لاحق ومتأخر وبمساعدة القوى السياسية والحزبية مما أدى إلى انسحاب اغلب الناس وبقي جمهور الأحزاب والايادي الارهابية الدولية وهم يهتفون بالطائفيه والعنف لغرض تحريف مسار مظاهرات الغربية من السلمي الى التخريبي وكانت النتائج حرب سببت بدمار ملايين الناس الابرياء وتهجيرهم وقتلهم لمدة اربع سنوات ! مظاهرات تشرين الان العكس على ما حدث لنا في الغربية مظاهرات عفويه تمثل الشعب وبقيادة الشعب وهناك ادله نستطيع الاستناد عليها 1-عندما أراد انصار مقتدى الصدر ان يأخذو قيادة ثورة العراق تم رفضهم من قبل ال...
تعليقات
إرسال تعليق